قصة
الفيلم
حيث
الفيلم كان يدور حول حافلة لاحد المدارس الثانوي الذي رجعت من طريقها حتى ان احدث
انه هب احد الاطارات وحينها تتوقف عند مزرعة قريبة منه ليطلبوا المساعدة حيث انه
كان مع السائق خمسة مضطربين ومدرسة تافة في الصالة الرياضية وحتى الان بدل من كل
ما يحدث حيث ان المجرمين يريدون التاكد مما يقومون كل شخص ميت حتى لا يتم اكتشاف
عملياتهم المتعلقة بالمخدرات حيث هنا ياتي دور الطلاب والمعلومون كفريسة بسيطة لهم
لهذه المخلوقات حيث ان اكثر من الوقوف على طريق الموت الاكيد زادوا قوة واكثر
اصراراً واكثر موهبة مما يتوقعه اي سائق للبباص